قد يعتبرالبعض منكم ما قلته أو سأقوله هو من البديهيات ، وهي حقيقة من بديهيات العمل بالنسبة للموظفين المتمرسين في عملهم ، أما الذين لم يتوظفوا بعد ولم يجربوا الدخول للمقابلات وللخريجين فالمعلومـات التي سأذكرها هي مفيدة لهم
في الجـزء الأولـ تكلمت عن طرق البحث عن الوظيفة وعن تطوير ذاتكـ الوظيفية بالحصول على مجموعة من الدورات التدريبية ، أما الجزء الثانـي كما قلت فسأكلمكم عن المقابلات الرسمية وعن تجربتي الخاصة بها .. بعض الجهات تقدم إختبارات تحريرية لقبول الموظفين والبعض الآخر يقوم بالاختبارات الشفوية وهو مانطلق عليه بالمقابلة وفي المقابلة يكون هناكـ من 5 إلى 7 أشخاص لتقييم أدائكـ ، ومن الجهات من يجمع بالإختبارين الشفوي و التحريري !
::
::
مـا يجب. . ومـا لايجب
هناكـ بعض الأمور التي يجب أن تأخذها بعين الإعتبـار
عنـد ذهـابـكـ لأي مقابلـة شفويـة كـانت أو تحريريـة
– عليكـ أن تعلم اسم الجهة التي أنت ذاهب إليها وموقعها بالضبط وطبيعة عملها وهذا هو أهم سؤالـ فإن سألوكـ عنهم وأنت لا تعلم عن جهتهم أي شئ فكيف لهم أن يوظفوكـ ؟!
– عليكـ أن تعلم من هو المدير أو الوزير أو اسم مسؤول هذه الجهة وآخر أخبارها وآخر الأخبار المحلية وآخر التطورات الحاصلة في مجالكـ أو المجال الذي أنت تقدمت به ، لهذا فإن قراءة الجرائد المحلية ومتابعة الأخبـار مفيد جداً لكـ .
– بإمكانكـ أن تدخل موقع كل جهة تستدعيكـ حتى يكون لديكـ خلفية عنهم حينما يوجهون لكـ أي سؤالـ من هذا النوع .
– عليكـ الحضور قبل الوقت بنصف ساعة أو ربع ساعة على أقل تقدير حتى تبين لهم أنكـ مهتم ، أما لو تأخرت فاعلم أن هذه نقطة عليكـ.
– عليكـ أن تهتم بمظهركـ فلا تغلو بالزينة ولا تكون مهملاً بل وازن بين الأمرين وبالنسبة للسيدات فلا أنصحهن بوضع المكياج الصارخ أولبس الألوان الفسفورية فأنتي ذاهبة إلى عمل وليس لحفلة !!
– عليكـ الإنتاباه لنقاط أخرى مهمة ، فأثناء دخولكـ إلى اللجنة–قاعة المقابلة – عليكـ أن تضع ابتسامة في وجهكـ فلا تدخل وانت مرتبكـ أو عبوس الوجه ولا تبتسم إبتسامة متكلفة إنما ابتسامة بسيطة هي ابتسامة الواثق من نفسه.
– ألق التحية بصوت مسموع إن لم يلتفت لكـ أحد من الجالسين فلا تبتأس فهم يختبرون ردة فعلكـ إن كنت سترتبكـ أو شئ من هذا القبيل ، لذا إما أن تبقى واقفاً أو تجلس في الكرسي الموضوع لكـ ، بالنسبة لي أفضل أن أضل واقفة إلى أن يسمحوا لي بالجلوس ، بالنسبة للسيدات عندما يجلسن عليهن وضع حقائبهن في الأرض أو إذا وجدتي طاولة أو كرسي بجانبكـ بإمكانك وضعها فيه ، إلا أنه لا يحبذ أن تضعي حقيبتكـ في الطاولة المواجهة للجّنة كما لا يحبذ أن تضعيها في حضنكـ .
– عليكـ أن تنتبه إلى أين تكون حركة عينيكـ فلا تنظر للأوراق المواجهة لكـ والتي تحت أيدي اللجّنة إذ أن هذا سيعتبر فضولاً غير محبذ منكـ .
– سيسألكـ المقابل عن اسمكـ وتخصصكـ وما وضعكـ الحالي فمثلاً هل مازلت تدرس أو تعمل أم تأخذ دورات شئ من هذا القبيل .
– قد يحاولون تشتيت انتباهكـ بحيث يدخل أحدهم ويقاطعكـ فكن مركزا على اللذين أمامكـ ولا تكن كثير الإلتفات وتابع كلامكـ دونما توقف إلا إن طلبوا منكـ ذلكـ .
أمـا البعض الآخر فقد يضعـون ورقـة أمامكـ ويطلبـون منكـ الكتابـة
لذا كن مستعداً لجميع الإحتمالات !
::
نقاط القـوة .. ونقـاط الضعـف
من الأسئلة التي دائماً تتكرر هي نقاط قوتكـ ونقاط ضعفكـ ، لا تقلـ بأنه ليس لديكـ نقاط قوة ، بل عليكـ أن تكون قد فكرت مسبقـاً بهذا السؤالـ .. فمن نقاطـ القوة إن رغبتم أن أعطيكم أمثلة عليها بأنكـ شخص صبور ، شخص يتحمل الضغوطات ، شخص ملتزم في مواعيده ، شخص متعاون وما إلى ذلكـ من الأشياء الإيجابية ، أما نقاط الضعف فعليكـ أن تكون متنبهاً لهذا السؤالـ والذي أرى أنه فخ نصب لكـ ، فإن ذكرت الكثير من النقاط السلبية فهذه نقطة عليكـ لا لكـ ، وإن لم تذكر فهي نقطة أخرى عليكـ ، لأنه من المستحيل أن لا يكون لديكـ نقاط سلبية أو نقاط ضعف وإلا فأنت لست ببشر ، إذا فليس أمامكـ إلا أن تذكر نقاط الضعف لكن لا تتوسع بذكرها إنما حاول أن تختصرها وتذكر بعد ذلكـ أن هناكـ طرقاً بإمكانكـ التغلب على نقاط الضعف ، فأنا عادة عندما يسألوني عن نقاط ضعفي أقول لهم بأنني لا أملك الخبرة والخبرة ستأتي مع الأيام!
وفي نهاية المقابلة يسألونكـ عادة عن أي سؤال ترغب في توجيهه لهم ، من الأفضل لكـ أن تسأل سؤال يبين لهم مدى اهتمامكـ بالوظيفة كأن تسألهم عن طبيعة عمل الوظيف المتقدم لها أنت .
::
مارأيكـ بجرعة من التثبيطات ؟
هناكـ كثير من المثبطين حولكـ ، فقد يقولون لكـ أن هذا المكان لايقبل إلا بالواسطات فلا تحاول أن تتعب نفسكـ ، وآخرين يقولون لكـ بأن المنظمين للاختبارات قد انتهوا مسبقـاً من الإختيـار وأن هذا الإختبار أو هذه المقابلة ماهي إلا مجرد شكليات ! ، سمعت هذا الكلام في كل مكان دخلته ونجحت في اختباراتي ومقابلاتي دونما واسطة أو أية شكليــات ، لذا عليكـ أن تشد العزم وتتوكل على الله وقـل دائماً أن واسطتي هو الله رب العالمين.
::
تجربتي الخاصة في معمعة العمل
قوبلت في كثير من المقابلات قد أكون فشلت في أغلبيتهم إلا أن هذا لم يحبطني إنما ولد لدي العزيمة .. إذ أن كثرة المقابلات أعطتني خلفية قوية فيما يجب وفيما لايجب عمله ، كما أنني لم أعد أرتبكـ كما كنت في المقابلة الاولى واصبحت لدي معلومات كثيرة بإمكاني قولها بعكس مقابلتي الأولى التي لم أكن أعرف حقيقة ما ذا يجب أن أقول ! وكنت أحياناً كثيرة أذهب في المقابلة وانا لا أرغب في العمل إنما أذهب فقط لأكسر حاجز الخوف من المقابلة ولمعرفة كيف تتم الأمور في المقابلات !
::
– مقابلة مع شركة استثمارية خاصة
أعطوني اختبـاراً سخيفاً ألا وهو أن أطبع مجموعة من الكلمات الأجنبية بالورد ، ثم بعدها كانت المقابلة الشفوية ، في هذه المقابلة شعرت حقيقة بأنني كلي ثقة ربما لأن من كانت تختبرني هي إمرأة واحدة فقط كنت أبتسم وأمزح معها – ماخذه حريتي – عموماً بعد يومين اتصلت فيّ وقد طرت من الفرحة وقتها ، ولم أكن لأصدق ما أسمع أخيـرأً بعد سنة كاملة من البحث وأخذ الكورسات والدورات التدريبية هاهي أبواب الوظيفة تنفتح أمامي أخيراً لن يطلقوا عليّ عالة أو بطالة في المجتمع . لم يكن الراتب مغرياً وقتها كما أن أوقات العمل لم تكن مريحة أبداَ ، إذ أنه عمل متواصل من الـ 9 إلى الساعة 6 مساءاً ، كما أن بيئة العمل لم تكن مشجعة لأنني كنت المواطنة الوحيدة تقريباً في ذلكـ المكان – يوجد مواطن آخر لكنه عمل بالواسطة – فكنت أشعر بالغربـة نوعاً ما ، أخبروني أني في هذه الوظيفة سأكون فيها سكرتيرة أو بمعنى آخر سأكون في الـ (Reception) يعني الإستقبالـ – يافرحة ماتمت – خريجة قانون وتعمل آخرها بالإستقبالـ قبلت الوظيفة فلم يكن لدي خيار آخر، اكتشفت بعد ذلكـ أنهم وضعوني هناكـ مجرد واجهة حتى يقولوا انظروا نحن نوظف المواطنين ولم أهتم كثيراً لذلكـ ، تعلمت كل مايمكن تعلمه في عملي حتى أحصل على الخبرة في سوق العمل إذ ذلكـ هو ما كان يهمني ، ولم أتوقف في مكاني إنما كنت مازلت أحضر مقابلات أخرى – مازالت لي تطلعاتي – ، ثلاثة شهور فقط قضيتها في ذلكـ المكان حتى استدعيت بعدها للعمل في وزارة العمل والعمالـ .
::
– وزارة العمل والتقدم إليها ثلاث مرات
كانت وزارة العمل تطرح كل 6 أشهر طلباً للتوظيف ، فوزارة كهذه الوزارة كانت بحاجة دائما لموظفين وذلكـ كي يستعبوا العدد الهائل في العمالـة المتزايد يومياً ، عندما قدمت لهم أوراقي في المرة الأولى لم يستدعوني لأنني يبدوا أنني سلمتها باليد في حين أنهم طلبوا في الإعلان أن يكون التسليم بالبريد – سبب تأخري كان انني كنت أنتظر صدور شهادتي الجامعية – ، في الإعلان الثاني عندما قدمت أوراقي استدعوني للمقابلة ، وبصراحة وقتها لم أعرف من هم العمل ومن هم العمالـ بمعنى أنه لم يكن لدي أي فكرة عن المكان الذي أنا كنت ذاهبة إليه كنت مثل الأطرش في الزفة وبطبيعة الحال لم أنجح في المقابلة ، في الإعلان الثالث قدمت أوراقي ولم أيأس واستدعوني وقابلوني وكنت هذه المرة مثل البلبل أجاوب وأشاركـ واتبع كل التعليمات إلى ذكرتها لكم في الأعلى ، ويبدو أن أحد المقابلين كان متواجداً في مقابلتي السابقة وقد تذكرني – ماشاء الله عليه – فسألني إن كانت هذه المرة الثانية لي ، فقلت مازحة “هي في الحقيقة المرة الثالثة ويقولون دائماً أن الثالثة ثابتة ” فضحكـ الجميع واستحسنوا أسلوبي وتم قبولي !
عملت مدة 6 أشهر فقط حتى وجدت عرض آخر أفضل من عرض العمل والعمالـ بكثير ، قدمت استقالتي وعملت في المكان الجديد الذي مازلت أعمل فيه إلى الآن منذ سنـة وشهــ 7 ــور !
كنت قد تلقيت عروض سابقــة من مستشفيات حكومية ومن الهوية والتربية والتعليم لكني كنت أرفض لعدة أسباب خاصة .
حاليـاً أشعر بالملل من روتيـن العمل ، فما رأيكم هل أذهب للبحث عن العمل في مكان آخر جديد ؟!
تحيـاتي لكـم ،،،
أفلاطونيـة
ماشاء الله
سيره معطره بالكفاح والنجاح
قد تكون اقل مده تقضيها في عملك
من سنتين الى خمس سنوات
حتى يتخمر عقلك بالعمل والاستفاده القصوى من العمل في هذا المركز
لكنك ماشاء الله سريعه التعلم والتحول والتطور
خاصه مع كثره العروض مع ان خبرتك لازالت بسيطه
اريد ان اضيف اذا سئلت عن عيوبك استفد من هذا العيب لأجل ان يكون بصالحك
ك قولك ابالغ بالعمل على حساب نفسي
كل الشكر لهذا المقال الممتاز
احترامي
تحياتي عزيزتي،
الروتين في العمل أمر طبيعي، بعد فترة من العمل في نفس المكان تكون المشكلة هي الروتين، لكن بطبيعة الحال نحن نعمل لنعيش أيضاً، على الرغم من أن الشعور بتحقيق الذات في مكان العمل أمر هام. اذا كان مكان العمل وفق تخصصك والأجر مقبول، في المقابل عرض العمل الجديد لا يختلف كثيراً أو غير مغري، فلا داعي للتسرع والانتقال إلى مكان العمل الجديد، خاصة أنك لا تعرفين بيئة العمل هناك وطبيعة الموظفين. أما إذا كان الروتين لا يطاق إلى حد كبير، فلا داعي لتحرقي نفسك في هذه الوظيفة، وبالتالي تفقدي تميزك في العمل، أنصحك بالإنتقال للعمل الجديد.
شكراً لك على مشاركتنا تجربتك وأتمنى لك النجاح والوصول إلى القمة..
-نيفين-
أنا شخصيا حددت لنفسي سقف للمده التي سأقضيها في وضيفتي وبعدها سأقوم بتغييرها
أختي أفلاطونيه انا اتوقع أن الشخص يجب أن يحدد له مجموعه أهداف عندما يلتحق بوظيفه وحينما يحققها يسعى لأهداف اخرى في مكان اخر ،كأن يتعلم أمر محدد أو يكتسب خبره في مجال معين
أنا عندما التحقت بعملي حددت لنفسي مده خمس سنوات كحد أقصى لأكتسب فيه جميع الخبرات الممارسه في مكان عملي والمتعلقه بتخصصي ( الهندسه) وبعد أنتهاء المده وجدت أن عمليه التطور واكتساب الجديد انتهت لأن الخبرات أصبحت مكرره لذلك أنا في طور الإنتقال لمكان جديد يعلمني خبرات أخرى.
الملل طبيعه موجوده لعدم التغيير وخاصه في الاماكن الحكوميه لانها محكومه بالروتين بينما القطاع الخاص قد يكون فيه تغيير ومنافسه .
المعرفة وما يجب وما لايجب هو أهم شي حسب إعتقادي! فأن تكون محيطا بكل ما يتعلق بما تقدمه عليه يقيك جهل الإجابة ..
بالتوفيق يا أخية،،
ما شاالله عليج أختي، تكتبين بأسلوب وايد حلو :]
نعود للموضوع، أعجبني هذا الجزء من حديثك أكثر من الجزء الأول و المعلومات التي فيه تنم عن معرفة عميقة و قوة ملاحظة تتمتعين بها.
سأضيف للمقال رابط في مدونتي، في خانة توتريات، لتشجيع الجميع على معرفة ظروف المقابلات و العمل.
تشعرين بالملل الآن، فإن كان هذا يعني أن ليس خبرات جديدة تكتسبينها أو أن الخبرات باتت شبه معدومة، فأنصحك بشدة أن تسمعي لما يمليه عليه عقلك. و أعتقد أنك بتِّ الآن قادرة على خلع باب أي شركة قادرة على منحك عرض أفضل من الذي تعملين به حاليا.
أتمنى لك التوفيق ..
بالمناسبة، أرجو عدم نشر هذا التعليق. أنصحك أن تضعي رابط للجزء الأول في بداية مقالك و أن تكتبي و لو سطر واحد يقولين فيه ماذا ناقشتِ فيه.
دُمتِ طموحة.
محاولة للخلود
أوافقكـ أن أقل فترة فترة وجب قضاءها هي من 3 إلى 5 سنين
إلى ذلكـ الحين أظني سأبقى في عملي …
أن أبالغ بالعمل على حساب نفسي فهذا يأخذ علي
لأن العمر ينتهي والعمل لا ينتهي بدأت اليوم أتعلم كيف أوازن بين الأمرين
::
أوراق مدنيـات
أشكر لكـ نصيحتكـ أختي نيفين وأظن أن عملي الحالي مازال يطاق لذا سأظل فيه إلى أن يكتب الله غير ذلكـ .. تحياتي لج عزيزتي
::
sunyday
أوافقكـ عزيزيي نيفين في كل ماقلتي .. إلا أن القطاع الخاص جداً مرهق وعليه نقاط كثيرة .. لذا أفضل حالياً العمل الحكومي ودائرتنا ماشاء الله يوم عن يوم تطور .. كنت أفكر أن لا أنتقل من عملي إلا بعد مرور 3 سنين ربما الآن أجعلها 5 !
::
فريـال
سلمتي عزيزتي على ماقلتي .. والمعرفة شئ لايستهان به !
::
عونيــ
“ما شاالله عليج أختي، تكتبين بأسلوب وايد حلو ”
ما شاء الله تتكلم بلهجت أهل البلاد !
شاكرة لكـ هذه الدعاية المجانية عموماً يشعر الواحد منـا بالرهبة من فكرة التغير! ..
وضعت وصلة الجزء الأولـ كما طلبت ولا داعي لحذف الرد : )
ماشاء الله تبارك الرحمن كل شخص قبل أن يتقدم لأي وظيفة
يجب أن يعلم الى أين سيذهب و كذلك يتحلى بالثقة لأن وضع الهدف و وجود الثقه
من أهم الأشياء التي ينبغي أن تكون لدى كل شخص 🙂
شكراً لمشاركتنا خبرتك
السلام عليكم
أختي افلاطونية ما شاء الله صرتي خبرة في مجال العمل والبزنس
نستفيد من خبرات الآخرين أمثالك بالتأكيد ، بالتوفيق بالوظيفة المستقبلية .. ما ينخاف عليكي هلأ .. صرتي بلبل ما شاء الله بالمقابلات .. أهم شيء ما تاخذك الحماسة وتصيري تجاوبي قبل ما يسألوا 🙂
تحياتي لكِ
نوفه
سعيدة بتواجدكـ
::
ليــث
وعليكـ السلام والرحمة
ههههـــه ما فكرت فيها أبــداَ ..
إني أجاوب قبل ما ينطرح علي السؤالـ
يعطيكـ العافية
الله يوفقك في ايجاد وظيفة.
مجرد المحاولة يكفي لبناء ذاتك وتصحيح أخطاءك.
مساء الخير أفلاطونية ..
مررت هنا مرات عديدة ولكن كزيارة عابرة ، وتعمقت هنا
من خلال مدونة أختي نورة الشمسان ..
أوافقك بكل ما سردتي هنا من تجارب فلدى أخوك مغامرات
عديدة مع عالم الإعمال أيضاً !!
ربما سوف أسردها هنا بوقت آخر
جزاك الله كل الخير ع ماسطرته اناملك
وزادك م فضله ويسرلك جميع أموركــ
نحن بحاجة إلى الكثير من هذه التدوينات .. عن نفسي
إن وصلت للقب الدكتوراة فربما بسبب كراهيتي لهذه الرحلة ( البحث عن عمل )
واصلي الإبداع يا أفلاطونية ..
إنا لك متابعون
Saudi Wanderer
هو كما قلت .. شاكرة لكـ
::
عبد العزيز
أظنكـ ستفيد الكثيرين إن سردتها
هنا أو هناكـ في مدونتكـ
::
FR7
اللهم آميــن
شاكرة لكـ دعواتكـ الطيبة ولكـ مثلها
::
عمر عاصي
قد تحبها عندما تجد العمل المناسب لكـ !
أختي أفلاطونية
مروري الأول في مدونتك الرائعة
وأعجبتني رحلة البحث عن وظيفة
ربما لأنني أعيش نفس الأجواء حاليا
وأغير وظيفتي حاليا
كل المنى لك بالتألق الدائم
مرفأ الأمل
سعيدة بتواجدكـ هنــا
وأتمنى لكـ التوفيق بوظيفتكـ الجديدة
تحياتي لكـ أختي العزيزة